ما فوائد الزبيب للأطفال

يُعدّ الزبيب أحد أنواع العنب المجفّفة، ويمكن تجفيفه من خلال تعريضه للشّمس أو وضعه في الظلّ عن طريق بعض الطرق الخاصّة، ويتمّ اختيار أنواع العنب التي تحتوي على نسبةٍ عالية من السّكريات والتي تمتاز باللّب السميك، كالعنب السلطاني، والعنب الأبيض وهو أحد أفضل الأنواع المستخدمة لصناعة الزبيب.

يحتوي الزبيب على عدد كبير جداً من العناصر الغذائيّة والمعادن التي يحتاجها الأشخاص بشكل عامّ، والأطفال بشكل خاص؛ ويرجع السبب في ذلك لاحتياج الأطفال إلى العناصر المختلفة لتحسين النمو، وحاجتهم للعناصر المعدنيّة أكثر من غيرهم، حيث يحتوي الزبيب على: الفسفور، والكربوهيدرات، والماء، والحديد، والكالسيوم، والبروتينات، والألياف، والدهون، وأحماض التفاح، والكلور، والبوتاسيوم، وفيتامين (ب1، ب2).

يَتميّز الزبيب بأنّه يَحمل لونين وهما: الأصفر، والأسود، وينتشر الزّبيب في العديد من المناطق حول العالم، كتركيا، وجنوب إفريقيا، والمكسيك، وسوريا، وإيران، والأرجنتين، وجامايكا، واليونان، وتشيلي، والولايات المتحدة، كما توجد العديد من أنواع الزبيب؛ كزبيب الطعام، والزبيب العادي، والزبيب البناتي، والزبيب الشيلي، والزبيب الإيراني، والزبيب الأمريكي.

• تعزيز دور الكبد في القيام بالوظائف المختلفة.
• تنقية الصّوت.
• علاج مرض الجدري.
• تحسين القدرات اللفظيّة في حالة ضعف القدرات العقلية المتعلّقة بتقدّم السن.
• تقوية المعدة.
• تحسين عمل الطحال.
• علاج التهابات الجهاز التنفسيّ والشعب الهوائيّة والرئتين.
• طرد البلغم.
• علاج التهابات الجهاز البوليّ.
• علاج أمراض المثانة والكلى.
• التقليل من نسبة الكولسترول الضّار في الجسم.
• الوقاية من ارتفاع ضغط الدّم.
• مقاومة أمراض القلب المختلفة كتصلّب الشرايين.
• علاج التهابات المفاصل، والروماتيزم؛ لاحتوائه على الكالسيوم والبورون.
• مكافحة التّعب والإرهاق.
• الشفاء من مرض الملاريا.
• علاج داء النقرس.
• علاج الصداع والشقيقة.
• التخلّص من اليرقان.
• علاج حالات الصرع.
• طرد السموم خارج الجسم.
• تعزيز عمل الجهاز الهضمي.
• علاج أمراض العيون.
• مُكافحة السّرطانات المختلفة؛ كسرطان القولون لاحتوائه على مضادّات الأكسدة.
• علاج حالات الإمساك.
• أحد المضادّات الحيوية الطبيعيّة.
• مدر للعرق والبول.
• علاج البواسير.
• علاج حصى المثانة.
• تَحفيز عمل الثديين.
• عِلاج الاستسقاء.
• مقاومة الاضطرابات العصبيّة.
• زيادة الرغبة الجنسيّة عند الرجال.
• التحكّم بمُعدّل السكّر في الدم.
• تحسين بعض جوانب المتلازمة الأيضيّة.

• تليين المعدة .
• التخفيف من السعال.
• زيادة الوزن؛ لاحتوائه على السكريات مثل الجلوكوز، والفركتوز.
• علاج الإسهال.
• علاج فقر الدم.
• فتح الشهيّة لتناول الطعام.
• مقاومة تسّوس الأسنان، وتقوية اللثّة؛ لاحتوائه على مواد تخلّص الفم من البكتيريا الموجودة فيه، ومنع تشكّل مادّة البلاك على الأسنان؛ لاحتوائه على حامض أولينوليك الذي يحمي الأسنان.